يستمر الجيش الاسرائيلي بشكل فاضح بانتهاك اتفاق وقف اطلاق النار اذ قام برفع العلم الإسرائيلي على تلة في منطقة إسكندرونا بين البياضة والناقورة كما فجر عددا من المنازل في بلدة الناقورة.
فيما سقط شهيدان وجرح آخر في غارة اسرائيلية استهدفت مجموعة من الأشخاص قرب المدرسة الرسمية في الطيبة.

كذلك زار رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي جنوب لبنان في لفتة تضامنية مع أهالي الجنوب المنكوب، ورسالة دعم للجيش.
وأكد أن "الجيش لم يتقاعس يوماً عن مهماته ونحن امام امتحان صعب وسيثبت الجيش انه قادر على القيام بكل المهام المطلوبة منه وانا على ثقة كاملة بهذا الأمر".

بدوره، لفت رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل بعد اجتماع الهيئة السياسية الى أن "مزارع شبعا لبنانية وحدودنا أمر سيادي لبناني ونطالب النظام الجديد بالاعتراف بلبنانية المزارع، ولن نقدم الهدايا لنظام جديد بل دورنا أن نحصل على حقوقنا منه".
وقال: "بدأنا بدراسة قانون يقضي بالعودة الفورية للاجئين السوريين ويمنع دخول اي لاجئ إلى لبنان".

من جهة أخرى، اعلنت العلاقات الاعلامية في حزب الله عن تولي الدكتور يوسف الزين مسؤولية العلاقات الإعلامية خلفاً للشهيد الإعلامي الحاج محمد عفيف.

علقت الهيئة العامة للمجلس الدستوري التي التأمت في جلسة في مقر المجلس في الحدت، القانون 328 المتعلق بتعليق المهل القضائية والعقدية الى حين البت به.

كذلك أعلنت كهرباء لبنان عن رفع ساعات التغذية بالتيار الكهربائي خلال فترة الأعياد.

اقليمياً، أعلن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ان هناك تقدماً في ملف صفقة استعادة المختطفين لكنه ليس متأكداً من الوقت الذي يحتاج إليه من أجل إتمامها.

وبعد قطيعة مع النظام السابق استمرت 13 عاماً، وصل أول وفد قطري رفيع المستوى إلى دمشق.

فيما قالت وزارة الخارجية الإيرانية : لا اتصال مباشراً مع الإدارة في سوريا حتى الآن.

وأعلنت حركة "أنصار الله" اليمنية (الحوثيون) اليوم ، تنفيذ عمليتين عسكريتين على هدفين عسكريين إسرائيليين في منطقتي عسقلان ويافا.

دولياً، أكد الكرملين أن موسكو تجري اتصالات مع السلطات السورية الجديدة على المستويين الدبلوماسي والعسكري.

فيما حذرت وزيرة الخارجية الألمانية من نشوب حرب بين تركيا والأكراد في سوريا.